دانلود جدید ترین فیلمها و سریالهای روز دنیا در سایت 98Movies. اگر در جستجوی یک سایت عالی برای دانلود فیلم هستید به این آدرس مراجعه کنید. این سایت همچنین آرشیو کاملی از فیلمهای دوبله به فارسی دارد. بنابراین برای دانلود فیلم دوبله فارسی بدون سانسور نیز می توانید به این سایت مراجعه کنید. در این سایت امکان پخش آنلاین فیلم و سریال همراه با زیرنویس و فیلمهای دوبله شده به صورت دوزبانه فراهم شده است. بنابراین برای اولین بار در ایران شما می توانید فیلمهای دوبله شده را در تلویزیونهای هوشمند خود به صورت دوزبانه و آنلاین مشاهده نمایید.
الأمن يكشف ملابسات اختلاق جريمة اعتداء مفتعلة بالزرقاء ويقبض على المتورطينالملك يعود إلى أرض الوطن بعد مشاركته في القمة العربية80 ألفا يؤدون صلاتي العشاء والتراويح في المسجد الأقصىقمة فلسطين" تؤكد على الوصاية الهاشمية على مقدسات القدسالشرع : دعوات تهجير الفلسطينيين تهديد للأمة العربيةالملك يلتقي في القاهرة الرئيسين العراقي واللبنانيقادة دول عربية يؤكدون على رفضهم تهجير الفلسطينيينعباس يعلن عفوا عاما عن المفصولين من حركة فتحانطلاق بطولة الولاء والإنتماء للقائد بالنادي الهاشمياتصالات مستمرة لإخلاء الأطفال الغزيين إلى الاردنالقمة العربية تشجع الدول على طرح مبادرات مشابهة بـ "استعادة الأمل" الأردنيةمجموعة مطاعم حمادة تنظم إفطارًا رمضانيًا بحضور نخبة من الشخصيات البارزة - صور و فيديوكلمة جلالة الملك عبدالله الثاني في القمة_العربية غير العادية في مصر - فيديوهيئة الخدمة تنشر الكشف التنافسي التجريبي - رابطالبيان الختامي: القمة العربية اعتمدت خطة عربية لإعادة إعمار غزة وفق مراحلبتوجيهات ملكية سامية الجيش يخلي 29 طفلا من قطاع غزة برا وجوا - صورخلال كمته في القمة العربية .. الملك يؤكد على دعم خطة واضحة لإعادة إعمار غزة ضمن جدول زمني - فيديوملك البحرين: نرفض أي محاولات للتهجير والاستيطانالملك يترأس الوفد الأردني في القمة العربية غير العاديةالسيسي: مصر عملت على تشكيل لجنة إدارية لإدارة غزة انطلاقا من خبرات أعضائها
التاريخ : 2024-10-07

من هم مؤيدو ومعارضو الرئيس ؟

الراي نيوز - 

الدكتور محمود عواد الدباس

اطلعت على نتائج استطلاع الرأي العام الذي أجراه مركز الدراسات الاستراتيجية في الجامعة الأردنية والذي نشرت نتائجه يوم الاحد (6-10-2024 م) .بعد قراءة دقيقة لنتائج الاستطلاع وهو متعدد الجوانب . كان تركيزي على معرفة حجم التأييد ( القدرة على تحمل المسؤولية في المرحلة القادمة ) لدولة الرئيس الدكتور جعفر حسان وفي ذات الوقت معرفة حجم المعارضة له من الناحية الجغرافية و العمرية و التعليمية و الوظيفية . ماذا كانت النتيجة ؟


الرئيس يتمتع بتأييد متوسط في المحافظات الأردنية ( 57%) . وفي تفصيل أكثر من الناحية الجغرافية فقد كانت نتيجة الدعم أو التأييد أو التفائل هي ( 50%) فأعلى في إحدى عشرة محافظات من أصل اثنتا عشرة محافظة . أما من الناحية التعليمية فكانت النتيجة طردية بمعنى أنه كلما ارتفعت درجة التعليم كانت نسبة التأييد للرئيس في ارتفاع مستمر . أما عمريا فكانت الفئة الأكثر تأييد للرئيس هي الفئة العمرية ( 35-44 سنة ) . ووظيفيا فكانت نسبة تأييد الرئيس أعلى ما تكون لدى كبار رجال و نساء الدولة . مع توقع أن علاقة ( 64%) من أعضاء مجلس النواب الحالي مع الرئيس وحكومته هي ما بين التعاون أو العلاقة الطبيعية .في المقابل فإن الخلفيات الاجتماعية والعمرية والوظيفية التي هي غير متفائله بقدرة الرئيس على تحمل المسؤولية في المرحلة القادمة فهي أوضح ما تكون من الناحية الجغرافية في معان (49٪) و عمريا في الفئة العمرية ( 18-35سنة ) وتعليميا فهي لدى الأقل تعليما و سياسيا أو وظيفيا فهي أعلى ما تكون في مجلس النواب ( 21%) من الذين يذهبون باتجاه علاقة خلافية مع الرئيس و حكومته . 


كيف يمكن تفسير النتائج أعلاه . الجواب سهل وهو أن الفئات التالية المؤدية للرئيس أو التي هي متفائله به و هي( كبار رجال و نساء الدولة وكذلك الاعلى الفئات الاعلى تعليميا و الفئة العمرية ( 35-44 سنة )) هم الأقل معاناة اقتصادية . يعزز ذاك أن غالبية أفراد العينة ( 88%) قالوا إن أبرز التحديات و المشاكل التي يواجهونها هي مشاكل اقتصادية بحسب الجدول المنشور في الاستطلاع حول أبرز التحديات التي يعانون منها . وفي ظني لو أن الاستطلاع شمل وجود جدول يعيد التأييد للرئيس أو التفائل به إلى مقدار الدخل الشهري لأفراد عينة الاستطلاع لوجدنا أن التأييد سيكون منحصرا لدى مرتفعي الدخل الشهري وهو أقل ما يكون لدى ذوي الدخل المحدود و خاصة الشباب من أعمار ( 18-35سنة). 


اخيرا . الاستطلاع مهم . لكن الأهم . هو كيف نقرأ نتائج الاستطلاع لمعرفة حجم وخلفيات التأييد أو المعارضة للرئيس الجديد. ليكون السؤال المفيد اليوم . ما هو المطلوب من دولة الرئيس لزيادة حجم المؤمنين بقدرته على تحمل المسؤولية في المرحلة الحالية . والإجابة سهلة لكنها صعبة و هي بشكل أساسي عبر العمل المستمر طيلة بقاء الحكومة على توفير المزيد من الحلول الإبداعية التي تساهم في تخفيض المعاناة الاقتصادية و خاصة لدى فئة الشباب من الفئة العمرية ( ١٨-٣٥سنة ). أما الوسائل الأخرى التي تصب في رفع شعبية الرئيس فهي التي تخص أعضاء الفريق الوزاري كما ورد في نتائج الاستطلاع وهذه فالحديث بها وعنها مؤجل إلى ما بعد حصول الحكومة على ثقة مجلس النواب و الموافقة على الموازنة .


 

عدد المشاهدات : ( 7164 )
   
الإسم
البريد الإلكتروني
نص التعليق
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط ،
ويحتفظ موقع 'الرأي نيوز' بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أو خروجا عن الموضوع المطروح ، علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .